هذان الخبران القديمان كانا قد نشرا على صفحات مجلة الأطفال ( مجلتي) في الأيام الأولى التي سبقت تقديم برنامج الأطفال التلفزيوني ( مصباح علاء الدين ) الذي أخرجته لتلفزيون بغداد وساعدني فيه المحرج الراحل وناس راضي .أشرف على كتابته أديب…

مع بداية الثمانينيات فضّل الأستاذ المخرج  طالب السعد أن يتفرّغ إلى رئاسة قسم برامج الأطفال ، وخصوصا بعد أن صار قسما كبيرا ينتج الكثير من البرامج اليومية والأسبوعية ، والمسلسلات الدرامية، والتمثليات الأسبوعية والبرامج الجماهيرية، لذلك أوعز إليّ رسميا أن…

هذه  مجموعة من الصور التقطت في أيام وسنوات مختلفة من ثمانينيات القرن الماضي في ردهات إذاعة بغداد ، بمبنييها القديم والجديد.مع أصدقاء وزملاء العمل حينذاك. مع الصديق الملقب بعلي كابريته ..ولحد الآن لم أعرف اسمه الحقيقي..عمل لفترة وجيزة في مكتبات…

                            عندما كنت طفلا صغيرا لم أدخل المدرسة الابتدائية بعد ، اصطحبني والدي رحمه الله إلى محل كبير للعب الأطفال ، من أجل أن يشتري لي هدية…

عمو زكي..وأنا   لي مع المربي الفاضل عمو زكي ذكريات ماأكثرها، وأغلبها طريفة ..وذلك لخّفة دمه وروحه المرحة..حيث كان لايتوانى عن ملاطفة هذا أو المزاح مع ذاك..كان قد ترك العمل في الإذاعة والتلفزيون فترة طويلة، بعد توقّف برنامجه الشهير (…

هذه المقالة نشرت على صفحات الفيس بوك في 7 -7-2023 لمناسبة الذكرى الخمسين لإذاعة الحلقة الأولى من برنامج الأطفال الإذاعي ( عالم الأطفال)  بقلم ضرغام فاضل اليوم هو السابع من شهر تموز سنة 2023.. وقبل 50 عاما تماما..أي بتاريخ 7-7-1973…

هذه الصورة النادرة من الأرشيف الخاص بي.. وهي الصورة الوحيدة  المتبقية لمسرحية الدجاجة الشاطرة بهذه الجودة..الصورة الأصلية قياسها 20×25 سنتمتر..ومازلت أحتفظ بها إلى الآن, وكانت معلقة مع مجموعة صور في فاترينة خاصة تتصدر قسم برامج الأطفال في إذاعة بغداد..لكن عندما…

رواية بوليسية للناشئة   المغامرون ..((أو فرقة المغامرين الخيرية)) ..هكذا يحلو لهم أن يسمّوا ..رغم أن أكبرهم لايتجاوز الخامسة عشرة ..في حين أن أصغرهم كان في العاشرة ..لكنهم سيكونون أبطال روايتنا هذا,وهذاما يستدعي منّا  أن نلقي الضوء على جوانب من…

((طيبة)).. هذا هو اسم بطلة قصتنا.. فتاة يافعة .في أحلى سني عمرها.. فقدت أمها وهي طفلة..جميلة الوجه ..صادقة مع نفسها والآخرين. طيبة تحب الخير لكل الناس.. لأنها تعشق كل الناس. وهذا ما جعل الناس يبادلونها الحب والمودة. والد طيبة فلاح…

قصة كتابة هذه الرواية ..قصة غريبة وفريدة، حيث تم الاتفاق باديء الأمر مع اللأديب الراحل محمد شمسي على أن يقوم بكتابة رواية من جزءين ..وفعلا قدم الراحل جزءه الأول، وقامت دار النشر بنشره، على أمل أن يقدم الكاتب جزأه الثاني…